فى كلام نيوز شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا
شرح القصيدة:
1- يقول الشاعر في هذا البيت بأن الشمس تجري إلى الغروب وهي صفراءة اللون تشبه عاشقا ذهب تفكيره في الحب.
](شبه الشاعر الشمس الغروب الأصفر بلون وجه العاشق المتيم ) (شبه الشمس بفتاة حسناء بالغة الحسن تمشي وتجر ثوبها.)
2- الشمس تهتز بين يد المغيب وكأنها صب تهتز في الفراش متألما.
](شبه المغيب بإنسان له يد )
3- وصف الشمس وقت الشروق بأنها ضاحكة وفرحة ووصفها وقت الغروب بأنها حزينة تبكي بدل الدموع دما.
شبه الشاعر الشمس بإنسان فرح يضحك – شبه الشاعر الشمس بإنسان حزين يبكي دما) اسلوب مجازي – بين الشطرين مقابلة
4- منذ أن صار في نصف النهار وقت زوالها من وسط السماء تأخذ الشمس بالنزول تدريجيا .
5- يقول الشاعر بأن الشمس تركت كبد السماء أي وسط السماء مائلة إلى الغروب رويدا رويدا
شبه الشاعر الشمس بإنسان له كبد
6- عندما غابت الشمس أصبح لونها أحمر مثل نبات الورس الذي حال به الضياء
7- يقول الشاعر بأن الشمس غربت وتركت خلفها شفقا يغطي السماء بلونه الأحمر
شبه الشفق بالشواظ
8- أظفى الشاعر على مغيب الشمس المهابة والمخافة
الفـــكرة العامة
تأمل الشاعر لمنظر الطبيعة
الأفكار الجزئية :
1)وصف الشمس وقت الأصيل
2)مزج الشاعر مشهد الغروب بالحزن والكآبة
3)مراحل غــــروب الشمس
معـــاني الكلمات
ذيولا: ذيول المغيب
تهتز : تتحرك
كبد السماء :وسط السماء
تدنو :تقترب
الأفول :الغروب
حال :مرت عليه سنه
حاشية :أطراف السماي وجمعها حواشي
شفق:حمره تظهر بعد مغيب الشمس
يروع :يخيف
شاحب :متغير لونه
مسلولا:منزوعا
وجه البسيطة: وجه الارض
التـذوق :
نزلت تجر : الضمير يعود إلى الشمس
في البيت الاول صورتين
1)شبه الشاعر الشمس بالفتاة التي تجر ثوبها خلفها
2)شبه الشاعر وجه الشمس بلون وجه العاشق الذي ذهب فكره في الحب
في البيت الثاني : شبه الشاعر الشمس في تحركها بالأنسان المريض المتألم
في البيت الثالث : مقابلة
جمع كلمة (أصـيل):آصال
في البيت السادس الحرف (حتى) : يدل على الانتهاء والرحيل
في البيت السابع :شبه الشفق الموجود في أطراف السماء باللهب المشتعل
الدلالة الزمنية لكلمة (عقيبها): بعـد