فى كلام نيوز تحضير نص مهجرون ولا عودة للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني
أسئلة الفهم
– ما الظّاهرة التي يحدّثنا عنها الكاتب؟ ؟ ظاهرة النّفي.
– من الذي مارس هذه الظّاهرة على الجزائريين؟ الاستعمار الفرنسي.
– اذكر الشّخصيات الموجودة في الخطاب؟ الرّجال، أحمد، ابه عليّ.
من هو المنفي؟ وما الفرق بين الهجرة والنّفي؟ المنفي هو من هاجر باده قهرًا دون إرادته والفرق بينه وبين الهجرة هو أنّ الهجرة تكون طواعيّةً أمّا النّفي فيكون إجباريًّا بالقوّة.
– مارس الاستعمار سياسة النّفي والتّهجير، ما أسباب هذا النّفي؟ وإلى أين نفي هؤلاء المساجين؟ من أسبابها القضاء على كلّ أشكال المقاومة سواء كانت سياسيّة أو عسكريّة وقد نفي هؤلاء المساجين إلى مستعمرات فرنسيّة بعيدة مثل كالدونيا.
شرح المفردات
ربيعًا: كناية عن عامٍ // ممشوق القوام: رشيق القوام // منفيون: مرحّلون عن أوطاننا بالقوّة.
الفكرة العامة
– بيان الكاتب معاناة الرّجال المنفيين إبّان الاستعمار الفرنسي وتعاطف الكاتب معهم.
الافكار الاساسية
القيمة التربوية
– حبّ الوّطن والتمسّك به والدّفاع عنه حتّى ولو كنّا عيدين عنه فمن القيم الوطنيّة حبّ الوطن، وحبّ الوطن من الإيمان وذلك من القيم الدّينيّة.
أتذوق النص
1. النّمط الغالب على النصّ هو التّفسير ومن مؤشّراته الإجمال والتّفصيل واللّغة المباشرة والدّقيقة والتّمثيل والتّعليل.
2. قدّمت السّاردة ملامح دقيقة لشخصيّاتها وقذ وظّفت لذلك نمط الوصف ومن أهمّ مؤشّراته: النّعوت والصّفات والصّور البيانيّة والمحسّنات البديعيّة.
3. كان الحوار عنصرًا هامًا في النصّ وهو حوارٌ ثنائيٌّ خارجيّ من مؤشّراته: توظيف ضمائر المخاطب والمتكلّم ومن المؤشّرات كذلك علامات الوقف كالتّنصيص مثلاً.
4. يعدّ الحوار نمطًا خادمًا للنّمطين المهيمنين وقد احتاج إليه الكاتب للوصول إلى قصديّته.
• يبحثون عن ترابط الجمل وانسجام معاني النصّ:
1. فقرات النصّ أربعة، ربطت السّاردة فقرات نصّها بروابط سرديّة: [كان الوقت في الفقرة الأولى، وقوله مجموعة م الرّجال في الفقرة الثّانية، كانوا ينظرون في الفقرة الثّالثة، كان أحمد في الفقرة الأخيرة.]
2. هذه الرّوابط هي روابط منطقيّةٌ.
3. الفعل الذي ربط أجزاء النصّ هو “كان” وقد أفاد تعاقب مسار السّرد ورتّب الأحداث عبر تسلسل زمنيّ مناسب.
• أقوّم مكتسباتي:
– غلب على الخطاب النّمط الوصفي، مثّل لمؤشّراته.
– استخرج الصّور البيانيّة الموجودة في الخطاب.
– استخرج محسّنًا بديعيًّا ، وبيّن أثره البلاغي.