فى كلام نيوز تحضير نص الانترنت
التعريف بكاتب النص:
أفهم النص وأناقش فكره:
- ما الاختراع الذي تناوله الكاتب؟ وما التّأثيرات التي أحدثها في حياة البشر؟
الإنترنت، وأحدثت تأثيرات في حياة البشر حيث أصبح الملايين من البشر مرتبطين بها بحثًا عن المعلومات والتّواصل.
- ما الدّافع لهذا الاختراع؟ هل تراه مازال قائمًا إلى اليوم؟
الدافع من هذا الاختراع في بداياته كان من أجل مساعدة الجيش الأمريكي عبر شبكات الحاسب الآلي وربط الجامعات ومؤسسات الأبحاث لاستغلال أمثل للقدرات الحسابية للحواسيب المتوفرة وتبادل الصّوت والصّورة بين بنوك المعلومات المختلفة وهذا الدّافع لا يزال قائمًا، لكن سرعان ما تطور ليصبح أمرا تجاريا.
هل الكومبيوتر الوسيلة الوحيدة للاتّصال بالأنترنت؟ وضّح؟
لم يعد الكمبيوتر وحده الوسيلة الوحيدة للولوج للإنترنت لأنّه يمكن الولوج عن طريق الهاتف واللّوحات الرّقميّة.
- بم مثّل الكاتب هيمنة الشّبكات الأنترنت؟
شبّهها بالسّلة الكبيرة التي تجمع كلّ ما يقدّمه المتعاملين من معلومات، او بمعنى آخر شبكة العنكبوت العالمية.
- عدّد الكاتب وظائف الإنترنت ومميّزاتها، اذكر بعضها؟
السّماح لكلّ إنسانٍ الاتّصال بغيره وتقديم كمٍّ هائلٍ من المعلومات والتّواصل صوتًا وصورةً وجمع أكبر عدد ممكنٍ من البشر، وذلك لجعل العالم قرية صغيرة.
ما التخوّف الذي أبدته معظم الحكومات؟ ولم؟
التخوّف الذي أبدته معظم الحكومات هو عجزها عن مراقبتها والسّيطرة عليها لأنّ قراصنة المعلوماتية أثبتوا قُدْرَتَهُمْ على اِختراقِ كمبيوتراتِ وزاراتِ الدِّفاعِ والمؤسّساتِ الرسميِّة في كثيرٍ من دول العالمِ، بما في ذلك الدّول المتقدّمة في عالم المعلوماتيّة، وهو ما يهدد أمن وكذلك اقتصاد الدول.
ما القيم الحسنة الّتي بثّتها الشّبكة العنكبوتيّة بين شعوب العالم ؟ وما مساوِئُها ؟
الأنترنت سلاح ذو حدين و هو وسيلة اتصال و يتوقف توظيفها على الانسان الذي يستعملها:
نعمة عظيمة لمن يستخدمها في مجالها الصحيح ، ولكنها قد تكون نقمة لمن يسيء استخدامها
من بين القيم الحسنة نذكر علي سبيل المثال لا الحصر التّواصل والتّعارف وتبادل الأفكار والخبرات البحث و التعلم، ومن المساوئ تغيير عادات الشّعوب وكذلك مصدر من مصادر الضغوط النفسية و الاجتماعية والاقتصادية على الأفراد و خصوصا المراهقين، وكذلك مصدر لكل الاشاعات.
كيف يمكن تجاوز مساوئ الأنترنت في رأيك ؟
يمكن تجاوز مساوىء الأنترنت عن طريق الوعي المستمر خصوصا لفئة الشباب المراهقين الذين لا يحسنون استخدامه وهذا الوعي يكون عن طريق الأولياء أولا وعلى المربين ثانيا.