اهتمام الجهات التربوية المختصة بالطفل وثقافته وألا تهتم بالتعليم الرسمي فقط بل عليها أن تهتم أيضًا بالتعليم الموازي الذي يشكل وينمي ثقافة الطفل حتى نخلق شيئًا من التوازن بين ثقافة الفرد وتعليمه.
الأخذ بالآراء التربوية المعاصرة في التعامل مع الطفل التي تحترم إلى حد كبير حقوقه وتحفظ كرامته.
الاهتمام بالتعليم الموازي للتعليم الرسمي لأن الاهتمام بجانب واحد يخلق شخصية ذات قطب واحد فقط أي من الممكن أن يتقن تخصصه الأكاديمي ولكن نجده يفتقد حتى القدرة على التعامل مع الآخرين، وأن المرونة والقدرة على التعامل كفريق أمر مهم جدًا في المؤسسات المختلفة، وهذا ما نفتقده.
الاهتمام بإعداد المعلم وتحفيزه لكي يكون قادرًا على إيصال المعلومة والتفاعل مع التلميذ بشكل يضمن تحقيق العملية التعليمية.
الاهتمام بالوسائل السمعية والبصرية حتى يسهل على المعلم إيصال المعلومة بطريقة أسرع وجهد أوفر.
تأكيد حقوق الطفل ومحاولة الزيادة في اختيارات التلميذ داخل المدرسة حتى يشعر بنوع من الاستقلالية، وتتضح صورته الحقيقية.
تفعيل البرامج والأساليب التي من شأنها زرع الثقة في نفس الطفل لأنها أساسية وضرورية في تطوير شخصية، وتساعد في نمو معرفته وثقافته.
الممارسات وربطها بما يتم تعليمه من خلال جماعات مدرسية تقوم بأنشطة تحقق الهدف الأخلاقي.
التنشئة الأخلاقية تربية وليست تعليمًا، فلا يكفي مجرد الحفظ والتلقين للجانب المعرفي الأخلاقي وإنما بتحويلها إلى مواصفات أبقى أثرًا في شخصية النشء طيلة حياته.
ربط القيم الأخلاقية بمفردات واقع النشء داخل وخارج المدرسة من خلال أمثلة واقعية ترتبط بالمحيط البيئي ليتعلم النشء متى وأين يطبق تلك المعارف النظرية.
ابتكار أنشطة تحقق اندماج الطفل في عمل جماعي يظهر من خلال التفاعل مواطن النقص والقصور لمعالجتها وتوجيهها.