نقدم لكم اهمية الكهرباء في حياة الانسان, اهمية الكهرباء في حياة الانسان 2020, موضوع اهمية الكهرباء في حياة الانسان, اهمية الكهرباء في حياة الانسان ويكبيديا, أهمية الكهرباء في المستشفيات, أهمية الكهرباء في حياتنا للصف الثالث الابتدائي,موضوع عن أهمية الكهرباء بالانجليزي,أهمية الكهرباء ويكيبيديا,فوائد الكهرباء في حياتنا, موضوع تعبير عن الكهرباء للصف الخامس الابتدائي الترم الأول,مقدمة عن الكهرباء, ترشيد استهلاك الكهرباء على كلام نيوز klamnews.com
مقال اهمية الكهرباء في حياة الانسان.
اهمية الكهرباء في حياة الانسان, اهمية الكهرباء في حياة الانسان 2020, موضوع اهمية الكهرباء في حياة الانسان, اهمية الكهرباء في حياة الانسان ويكبيديا, أهمية الكهرباء في المستشفيات, أهمية الكهرباء في حياتنا للصف الثالث الابتدائي,موضوع عن أهمية الكهرباء بالانجليزي,أهمية الكهرباء ويكيبيديا,فوائد الكهرباء في حياتنا, موضوع تعبير عن الكهرباء للصف الخامس الابتدائي الترم الأول,مقدمة عن الكهرباء, ترشيد استهلاك الكهرباء.
اهمية الكهرباء.
للكهرباء أهمية كبيرة في مختلف نواحي الحياة، وتشمل: إضاءة المنزل والسيارة والشارع وكل مكان نتواجد فيه من خلال المصابيح ومصادر الإنارة المختلفة، وبالتالي نتمكن من إنجاز كافة المهام. … الكهرباء هي التي تجلب لنا الماء عن طريق مولدات وأجهزة تقوية لتصل إلى المنازل، فهي مصدر أساسي للحياة.
تعريف الكهرباء.
الكهرباء اسم يضم مجموعة متنوعة من الظواهر الناتجة عن وجود شحنة كهربائية وتدفقها. وتضم هذه الظواهر البرق والكهرباء الساكنة. ولكنها تحتوي على مفاهيم أقل شيوعًا مثل المجال الكهرومغناطيسي والحث الكهرومغناطيسي. أما في الاستخدام العام، فمن المناسب استخدام كلمة “كهرباء” للإشارة إلى عدد من التأثيرات الفيزيائية.
تطور اكتشاف الكهرباء.
اكتشف الإنسان وجود الكهرباء منذ 600 سنة قبل الميلاد، حيث لاحظ الإغريق عند حك الكهرمان بالصوف أن الكهرمان يعمل على جذب القش، والريش، والأجسام الخفيفة إليه، وفي الوقت نفسه قام العالم والفيلسوف الإغريقي طاليس بدراسة هذه الظاهرة وقام بتسمية مادة الكهرمان بالراتنيجي التي تعني الكهرباء. وفي القرن السادس عشر قام العالم الإنجليزي وليام جيلبيرت بدراسة هذه الظاهرة وأظهر الفرق بين التجاذب الكهربائي والتجاذب المغناطيسي، وفي عام 1873م قام العالم الفرنسي غرام باختراع جهاز المولّد الكهربائي الذي يعمل على تحويل القوة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية، ويُعرف بالدينامو. بعد ذلك لاحظ الباحثون وجود نوعين من الشحنات الكهربائية:
الشحنة الكهربائية الزجاجية، والشحنة الكهربائية الرانتيجية، وتبيّن أن الشحنات المتشابهة تتنافر وأن الشحنات المختلفة تتجاذب، ثم جاء العالم الأمريكي بنيامين فرانكلين في القرن السابع عشر ليثبت أن الشحنات الكهربائية تنقسم إلى شحنات موجبة وشحنات سالبة، واعتبر أن الشحنات السالبة هي الزيادة في الشحنات الزجاجية، أما الشحنات السالبة فهي النقص في الشحنات الزجاجية، وهذه الشحنات لا تدخل في تركيب الذرة.