فى كلام نيوز شرح نص من ذكريات تلميذة
الموضوع
تتذكر الطالبة أيام المدرسة كمعلمتها وصديقها المفضل.
تقسيم
من 1 إلى 5: الراوي.
من 6 إلى 20: المعلم.
الباقي: الصديقة.
تحليل
كان الحب بين المعلمة وتلميذتها متبادلاً ، وهذا واضح من قول الطالبة في النص: “أحبني أساتذتي وأحبهم … المجد الذي أحببته لأنني لم أحب أيًا من عائلتي … أشتاق إليها بشغف … عرفت الوحدة وتذقت مرارة غياب الأحباب وعبء الانتظار. هذه المقاطع والكلمات تترجم أهمية المعلمة في حياة الطالبة والمشاعر التي تشعر بها تجاهها.
أن تتعلم الطالبة قراءة الحروف في المرحلة الأولى ، ثم قراءة أي شيء مكتوب وقع على بصرها في مرحلة ثانية دليل على مساهمة المدرسة في تنمية شخصيتها وتحقيق ذاتها. كما حققت ونمت حاجتها النفسية من خلال صديقتها التي كانت معها خلال أيام دراستها.
في النص ، يُقصد بالراوي الاهتمام بالجانب الأخلاقي والنفسي لشخصياتها. ولعل كل ما تبقى في ذاكرتنا هو حقًا كل ما كان سببًا لإثارة مشاعر الحب والتعاطف بين الطرفين ، وهو ما يفسر ترسيخ كل هذه التفاصيل في ذاكرتها حتى يومنا هذا.
استحضار الذكريات بشكل عام يساهم في إثارة مشاعر الحب والصدق والأهم من كل الاحترام. يساهم استرجاع الذكريات أيضًا في تقديم دروس الحياة المستفادة في الماضي.
الأجابه عن الاسئلة
تسرد و تسترجع الساردة عالقتها خاصتا مع معلمتها و المشاعر التي انتابتها من
حزن و فرح و غبطة و سرور و عن اهمية هذه المعلمة في حياتها و في مستقبلها فلما
مرضت حزنت الساردة حزنا شديــــــــــداا القصد حزنا ال مثيل له و بكت
المدرسة المكان الوحيد الذي وجدته “الساردة” لها الذي نمى عقلها و اصبحت تلميذة
نجيبة فقد تربت و ترعرعت فيها و نشأت على جملة من المبادئ الحسنـــــــة
اعتنت الساردة في ذكرياتها بالجوانب النفسية و المشاعر المنتابة في انفسهم مبررة
اهميتها و دور الهام في رسوخها في ذهنها اي في ذاكرتها و لن تمحى ابدا من حياتها