فى كلام نيوز تحضير نص غصن ورد
تعريف الكاتب
أمين الريحاني:أمين فارس أنطون يوسف بن المطران باسيل البجاني، مفكرٌ وأديبٌ، وروائي ومؤرخ ورحالة، ورسام كاريكاتير لبناني، يعدُّ من أكابر دعاة الإصلاح الاجتماعي وعمالقة الفكر في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين في الوطن العربي، ويلقب بفيلسوف الفريكة.
أمين الريحاني، نقلاً عن: المطالعة العربيةّ، ص29.
أسئلة الفهم
1. لم ينسَْ الكاتب أرض الأجداد التي هجرها، فماذا فعل؟ ما رأيك في هذا الموقف؟
2. ما هي الصّفات التي أسبغها الكاتب على الأرض؟
3. انبعثت الحياة في غصن الورد من جديد. ما هي الصُّورة التي رسمها الكاتب لهذا الانبعاث؟
4. أين يظهر حبّ الكاتب لاستمتاع بجمال الطبيعة والحفاظ عليها؟ وضّح ذلك من النصّّ.
ما القيم التّي يمكن استخاصها من هذا التّصرفّ؟
5. قسّمْ النصّّ إلى إفكاره الأساسيةّ وضَعْ لها العنوان المناسب.
شرح المفردات
هزَزْتُهُ: حركّتهُ
افتقدتُه: تفقَّ دُته
الطّرف: البصر
اللّفافة: قِشرة النّبات
لَازَوَرْدِيةًّ: مَا كَانَ بلَِوْنِ حَجَرِ الاَّزَورَْدِ وهو معدن يتَُّخذ للحليّ
زمرُُّدَة: حجر كٌريمٌ أخضر الصّدَفةُ: الغافُ الخارجيُّ للنّباتِ
الأبديةُّ: ما لا نهاية لها
الفكرة العامة
- استرجاع الكاتب ذكرياته في أرض أجداده ووصفه لانبعاث الحياة في غصن الورد
- غصن الورد عربون حب الكاتبوجهوده في سبيل هذا الحب وهذا الوطن
الافكار الاساسية
- تعلق الكاتب بارض أجداده بعد هجره لها ودعوته لها بالخير والبركات
- الأوصاف التي خص بها الكاتب أرض أجداده
- تعلق الكاتب بارض أجداده يتجلى في اهتمامه وحبه لطبيعتها
المغزى العام من النص
- الطبيعة أم رؤوم متى اهتممت بها أبهرتك ببديع صنيعها
- أول شروط السعادة هي توثيق العلاقة بين الرجل و الطبيعة
أقُوّم مكتسباتي
يمكنك أن تصنع طبيعتك الجميلة في محيطك المدرسيّ، تتمتّع بها وترتاح لها.
اكُْتبُْ فقرة تًقترحُ فيها التّوجيهات المناسبة لِمَا يمُْكِنُ فِعْلُهُ في هذا المجال.
أتذوّق نصّي أعِدْ قراءة نصّ (غُصْنُ وَرْدٍ)، ثمّ أجب عن الأسئلة الآتية:
1. ما هو الأسلوب الغالب على النّصّ؟ ما سببُ ذلك؟
2. ما نوع العاطفة المسيطرة على الكاتب في النصّّ؟
3. استخرج من النصّّ صورة بيانيةّ أعجبتك، اشرحها وبينّ سر جّمالها.
أوَُظِّفُ تعلّماتي
دخلتَ قسمكَ فوجدتهُ على غير ما تركته سابقا؛ فقد رُفعت على جدرانه الآيات الكريمة
والحِكَم الجليلة، وزُينَِّت بالصّور الطّبيعيةّ الجميلة…
– اكُْتبُْ فقرة تعبرّ فُيها عن اسْتِحسان هذا الموقف، وتنَصَْحُ زماءك بالمثابرة على هذا السّلوك التّربويّ موظّفا ما أمكن من الأفعال المزيدة.