فى كلام نيوز تحضير نص حين تصير النفايات ثروة
الإجابة عن أسئلة الفهم
– يتحدّث النّص عن موضوع إعادة تدوير النّفايات، واسترجاعها.
– أشعر حينما أنظر إلى النّفايات بالاشمئزاز والتقزّز، بل أفر من رائحتها.
– يمكن أن تتحوّل النّفايات إلى مصدر للرزّق والثّراء.
– يقدّر مخزون النّفايات كلّ عام بأكثر من ثلاثة ملايين طن.
– أشار الخبراء بـ: تحويل مراكز الرّدم إلى مصانع منتجة.
– يتمّ على مستوى هذه المصانع: فرز النّفايات/ ونقلها/ ومعالجتها / ومعالجتها/ وإعادة تدويرها وتحويلها واسترجاعها.
– يتمّ استرجاع النّفايات بإدخالها من جديد حلقة الإنتاج والحصول على نفس المادة الخام، أو على مادة جديدة.
– نعم، تحقّقت هذه التجربة في الجزائر، وبدأت بها مؤسسة جزائرية، والهدف الذي سعت إليه أنّها تريد تعميم استغلال النّفايات في مختلف أوجه التصنيع النّظيف، بدل تركها مهملة ضارة بالبيئة المحلّية.
– الخطّة التي وضعتها هذه المؤسّسة هي: تشكيل مؤسسات شبّانية.
– تكون المجموعات الشبّانية في البلديات.
.
أثري لغتي
تعيين الكلمة الدّخيلة في الكلمات التالية
| الكلمات المتجانسة | الكلمة الدّخيلة |
| مهارة – الكفاءة – استحقاق – جودة – إتقان. | خلل |
| تكامل – توافق – تلاحم – انسجام – تلاؤم | نفور |
| قدرة – طاقة – قوّة – فعّالية | استحقاق |
تصنيف الكلمات إلى مجموعات متجانسة
| المجموعة 1 | المجموعة 2 |
| راغبا – راجيا – متمنّيا- طالبا – متوسّلا- آملا. | شائعة – صيت – نبأ – خبر- معلومة. |
| المجموعة 3 | المجموعة 4 |
| – احتيال – مراوغة – دهاء- | إدعاء – رياء – تلفيق. |
الفكرة العامة
– النّفايات مصدر من مصادر الكسب.
الافكار الجزئية :
– الفقرة الأولى: (تصوّروا…هذه النّفايات)
الفكرة الجزئية: وجوب استغلال النّفايات.
– الفقرة الثانية: (في تجربة…كلّ نفاية)
الفكرة الجزئية: الجزائر تستغل النّفايات.
– الفقرة الثالثة: (هذه تجربة…دون طائل)
الفكرة الجزئية: النّفايات طريق التطوّر والازدهار.
القيم والمواقف
– أنا مواطن صالح أحب الخير لوطني، فلا أنشر القمامة في عرض الطّريق، ولا أحرقها في الهواء الطّلق، بل يجب علي استغلالها وإعادة تدويرها، كما ينبغي علي وعلى جميع الشّباب أن ينخرطوا في المؤسسات التي تعمى بهذا الشّغل.
الشواهد والأمثال:
بان الفسادُ هُنا في الأرضِ وانتشرَا في البرِّ والبحرِ، لا فرقٌ نَرى العِلَلا
تبكي السَماء على أرضٍ معظَّمـــةٍ أصابها الضرُّ، باتت تُدْمعُ المُقــــــلَ