فى كلام نيوز تحضير نص تلوث البيئة للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني
أستمع إلى الخطاب كله وأفهم مضمونه:
– ورد في الخطاب ذكر مظاهر عن مخاطر التلوّث البيئي، لخّصها وحدّد أخطرها حسب رأيك مع التّعليل؟
من بين أنواع التلوّث: تلوّث الهواء، والماء، التربة، والضّجيج والإشعاعي، وكلّها خطيرة لكن في رأيي أخطرها هو التلوّث الإشعاعي لأنّه يمسّ الماء والهواء والتّربة وآثاره ممتدّة عبر السّنين.
– ما الحلول التي تقترحونها للتخلّص من التلوّث البيئي؟
القضاء على أسباب التلوّث، ونشر الثّقافة البيئيّة، وتربية الأجيال على حبّ وحماية البيئة، والقيام بحملات تطوّعية لغرس الأشجار وتنظيف السّاحات الخضراء…
الفكرة العامّة:
- بيان الكاتب أنواع التلوّث البيئي وأخطارها على الفرد والمجتمع، مع الدّعوة إلى المحافظة على البيئة وحسن استغلالها.
أحلل الخطاب ثم أحدد نمطه:
استمع إلى الخطاب ثمّ أجيب:
” من أبرز أنواع التلوّث … بمرض السّرطان.”
- ينقسم الجزء الأوّل من الخطاب إلى قسمين، وقد تناول الجزء الأوّل التّمهيد وقد تناول الجزء الثّاني أنواع التلوّث.
- ما الفرق بين القسمين حسب حجمهما؟ فسّر سبب هذا الاختلاف؟ الجزء الأوّل أقصر بكثير من الجزء الثّاني.
القسم | عدد الكلمات | الجزء الأكثر حجمًا | موضوع كلّ قسمٍ | قصديّة مرسل الخطاب |
01 | أقل من 80 كلمة | الأوّل | التّمهيد | التّوطئة للدّخول في الموضوع |
02 | بين 180 و 200 كلمة | الثّاني | أنواع التلوّث البيئي | بيان أنواع التلوّث البيئي ومقاصده. |
أقارن موضوع الخطاب بقصد مرسله وأبني فرضيتي حول النّمط المحتمل له.
أتأكّد من صحّة الفرضيتين السّابقتين من خلال تنفيذ التّعليمات:
- تحديد موضوع الخطاب: ” أنواع التلوّث البيئي وبيان أضراره”
- ينتمي الموضوع إلى المجال العلمي.
- لغة الخطاب اشتملت على مصطلحات علميّة متنوّعة.
- يعتمد الخطاب على الشّروح وتقديم الأمثلة والتّعليل من النصّ لقوله في كلّ مرّةٍ: يقصد بتلوّث الماء…. يقصد به كلّ نوع من أنواع التلوّث، مع ضرب الأمثلة في نهاية كلّ شرحٍ.
أستنتج ما توصّلت إليه مه زملائي مستعينًا بالجدول:
أستنتجْ: النّمط التّفسيري
لإنتاج موضوع علميّ أو ذو طابعٍ ثقافيّ أعتمد على النّمط التّفسيري الذي من أهمّ مؤشّراته:
- الأسلوب المباشر.
- الاعتماد على التّفصيل بعد الإجمال.
- الاعتماد على الشّروح والتّحليل والأمثلة والشّواهد.
- وضوح الأفكار والمعاني والبناء المنهجي للأفكار والتّعليل والموضوعيّة.