فى كلام نيوز تحضير نص الرازي طبيبا عظيما
أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي
طبيبٌ وكيميائي وفيلسوف ورياضيّاتيٌّ مسلم من علماء العصر الذهبي للعلوم، وصفته سيغريد هونكه في كتابها شمس العرب تسطع على الغرب «أعظم أطباء الإنسانية على الإطلاق»، حيث ألف كتاب الحاوي في الطب، الذي كان يضمُّ كل المعارف الطبية منذ أيام الإغريق حتى عام 925م
التطبيق العام
– عن أيّ سيرة يتحدّث النّصّ ؟ ج : الرّازي
– في أيّ مجال تخصّص الرّازي ؟ ج : في مجالالطّبّ .
– ماذا قدّم للإنسانيّة في مجاله ؟ ج : خدمات جليلة أهمّها كتابه ” الحاوي ” .
– علام تدلّ خدماته وأعماله ؟ ج : عظمته و تميّزه.
– أين ولد الرّازي ومتى كان ذلك ؟ ج : ولد في مدينة الرّيّ في خراسان أواسط ق9 م
– علام اعتمد الطّبّ في باريس قبل 600 سنة ؟ ج : على كتاب “الحاوي” للرّازي .
– ما فضل هذا الكتاب في أوروبّا ؟ ج : اعتبر المرجع الأساسيّ للطّبّ لمدّة 400 سنة .
– كيف تمّ تكريم الرّازي في باريس ؟ ج : أقيم له تمثال وعلّقت صوره في قاعة علميّة .
– لم اضطرّ ملك فرنسا لنسخ الكتاب ؟ ج : ليرجع أطبّاؤه إليه إذا هدّد المرض أسرته .
– علام اطّلع الرّازي؟ ج : على فنون العلاج لدى الإغريق وفارس والهند والعرب
– ما الوظائف التي تقلّدها الرّازي ؟ ج : مدير أحد المشافي ثمّ طبيب الملك الخاصّ فرئيسا للأطبّاء .
– ماذا نتج عن هذا ؟ ج : ذاعت شهرته وقصده طلّاب العلم
– كانت شهرة الرّازي وبالا عليه ، ما سبب ذلك ؟ ج : حسد زملائه .
– ما نتيجة التّهم التي نسبوها إليه ؟ ج : أبعده الخليفة عن بغداد وحرمه كلّ المناصب .
– صف الرّازي في بيت أخته ؟ ج : فقير ، فقد البصر .
– ماذا الآثار العلميّة التي خلّفها الرّازي ؟ ج : ما يزيد عن 230 كتابا ورسالة مختلفة .
– ماذا نتج عن هذا ؟ ج : ذاعت شهرته وقصده طلّاب العلم
الفكرة العامة
– تخليد اسم الرازي لسيرته الحافلة و نهايته الماساوية.
– سيرة الرّازي العظيمة وإسهامته الطّبّيّة الّتي جعلته زعيم أطبّاء العالم.
الأفكار الأساسية
1- المكانة البارزة لفخر الدين الرازي في اروبا.
2- تلهّف “الرّازي” للعلم صنع منه طبيبا عظيما وعالما مشهورا.
3- نهاية الرّازيّ الأليمة بسبب مكائد حسّاده .
المغزى من النص
– رجال بحثوا و اجتهدوا لخدمة الانسانية بكل الوسائل و الطرق دون تعب و لا كلل و الرازي احدهم.
– قال صلّى الله عليه و سلّم ((إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)) رواه مسلم