هل يمكن التعامل مع القران الكريم والسنه النبويه الشريفه بمنهجيه واحده ولماذا
لان كل ماثبت به عن النبي صلى الله عليه وسلم يجب الأخذ به كما نأخذ القرآن الكريم، لأن سنة الثابتة لها اتصال مباشر بالقرآن الكريم، فإما أن تفصل بعض الأيات وإما أن تضيف وإما أن تؤكد بعض الأيات.
قال تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) سورة الحشر . هذا والله تعالى أعلم