نقدم لكم دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية pdf, دور المؤسسات التعليمية في التنشئة الاجتماعية,مراحل التنشئة الاجتماعية,التنشئة الاجتماعية PPT,دور المدرسة في بناء شخصية الطالب,دور المرأة في التنشئة الاجتماعية pdf,دور رياض الأطفال في التنشئة الاجتماعية pdf,دور العبادة في التنشئة الاجتماعية,أنواع التنشئة الاجتماعية. على klamnews.com
مقال: دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية pdf
دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية pdf, دور المؤسسات التعليمية في التنشئة الاجتماعية,مراحل التنشئة الاجتماعية,التنشئة الاجتماعية PPT,دور المدرسة في بناء شخصية الطالب,دور المرأة في التنشئة الاجتماعية pdf,دور رياض الأطفال في التنشئة الاجتماعية pdf,دور العبادة في التنشئة الاجتماعية,أنواع التنشئة الاجتماعية
التنشئة الاجتماعية عملية تربية وتعليم هدفها تشكيل شخصية الفرد من جميع الجوانب سواء الروحية العقلية الجسمية، أو المعرفية أو السلوكية ونحوها وفقًا لمعتقدات المجتمع وعاداته وتقاليده وأعرافه ونظم تفكيره.
إن التنشئة الاجتماعية هي عملية إنسانية واجتماعية، يكتسب فيها الفرد تجارب الحياة من خلال طبيعته الإنسانية غير الفطرية والتي تنمو من خلال الموقف عندما يشارك الآخرين، فهي تهدف إلى تحويل ذلك الطفل إلى عضو فاعل قادر على القيام بأدواره الاجتماعية متمثلًا للمعايير والقيم والتوجهات، والمدرسة كمؤسسة اجتماعية أوجدها المجتمع تؤدي دورًا رئيسًا في عملية التنشئة حيث تتدخل لتؤثر في الطفل وتوجه حياته وتشكلها في مراحلها المبكرة وتشترك مع المؤسسات الاجتماعية الأخرى في تشكيل قيم الطفل ومعتقداته وسلوكه بحيث يتجه نحو النمط المرغوب فيه دينيًا وخلقيًا واجتماعيًا.
خصائص التنشئة الاجتماعية:
- عملية اجتماعية قائمة على التفاعل المتبادل بينها وبين مكونات البناء الاجتماعي كما إنها تختلف من بناء اجتماعي اقتصادي لآخر، وتمتاز بأنها عملية مستمرة حيث أن المشاركة المستمرة في مواقف جديدة تتطلب تنشئة مستمرة يقوم بها الفرد بنفسه ولنفسه حيث يتمكن من مقابلة المتطلبات الجديدة للتفاعل وعملياته التي لا نهاية لها.
- عملية إنسانية واجتماعية حيث يكتسب الفرد من خلالها طبيعته الإنسانية التي لا تولد معه ولكنها تنمو من خلال الموقف عندما يشارك الآخرين تجارب الحياة.
- تهدف إلى تحويل ذلك الطفل إلى عضو فاعل قادر على القيام بأدواره الاجتماعية متمثلا للمعايير والقيم والتوجهات، وهناك كثير من المؤسسات التي تلعب دورًا رئيسًا في عملية التنشئة: كالأسرة والمدرسة وجماعة الرفاق وأماكن القيادة والنوادي، ووسائل الأعلام، والوسائط الثقافية المسموعة والمكتوبة والمرئية كلها وسائط حتمية ومفروضة لعملية التنشئة، وهي تتداخل لتؤهل الطفل وتوجه حياته وتشكلها في مراحلها المبكرة وعلى الرغم من اختلاف تلك المؤسسات في أدوارها إلا أنها تشترك جميعًا في تشكيل قيم الطفل ومعتقداته وسلوكه بحيث ينمو نحو النمط المرغوب فيه دينيًا وخلقيًا واجتماعيًا.
- إن هذه المؤسسات لا يقتصر دورها على المراحل المبكرة من عمر الطفل ولكنها تستمر في ممارسة تدخلها فترة طويلة من الزمن وأهمها بالطبع الأسرة والمدرسة.
دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية:
يأتي الطفل إلى المدرسة ولديه شخصية تشكلت في الأسرة من خلال معايير معينة وقيم واتجاهات خاصة يصبح في موقف جديد ويتطلب هذا أن يتعرف على شخصيات متعدده فيحدث تفاعل اجتماعي داخل المدرسة قائم على الأخذ والعطاء ومن خلال ذلك يزيد الطالب من تجاربه الاجتماعية وتتسع وتتنوع دائرة اتصالاته.
فالمدرسة لها سلطة تنظيم خاصة بها فتتكون تلك التفاعلات وفق أسس وضوابط محددة كاحترام قيمة واحترام تفكيره مما ينتج عنه مساواة وثبات في التعامل. وهي المؤسسة الاجتماعية التي أنشأها المجتمع لتقابل حاجة من حاجاته الأساسية، وهي تطبع أفراده تطبيعًا وتكشف ميولهم واستعداداتهم وتستثمرها وتعد كل فرد للمهنة التي تناسبه وأصبحت ترسم الخطط لتلاميذها ليتعلموا الاعتماد على النفس من سن مبكرة، كما أصبحت نقطة الإلتقاء للعلاقات العديدة والمتداخلة، ولذا أصبحت قوة اجتماعية موجهه تعمل على بناء الشخصية السوية وإكساب التلميذ الخبرات التي تهيئة لمواجهة تحديات الحياة الاجتماعية.
وبهذا تعد المدرسة الوكالة الاجتماعية الثانية بعد الأسرة للقيام بوظيفة التنشئة الاجتماعية للأطفال والأجيال الشابة، إذ تقوم بإعدادهم من جميع النواحي الروحية والمعرفية والسلوكية والبدنية والأخلاقية المهنية، كل ذلك من أجل أن تحقق للأفراد اكتساب عضوية المجتمع والمساهمة في نشاطات الحياة الاجتماعية المختلفة، لكن لا يمكن الاقتصار على ما تقدمه المدرسة فالمسؤولية اجتماعية تقع على المجتمع والوالدين والمربين والدولة ومؤسساتها. والمدرسة مؤسسة اجتماعية أوجدها المجتمع لها دور رئيس في عملية التنشئة الاجتماعية للطفل الذي يأتي للمدرسة. ولديه شخصية تشكلت في الأسرة من خلال معايير معينة وقيم واتجاهات خاصة، فيصبح في موقف جديد ويتطلب هذا أن يتعرف على شخصيات متعددة فيحدث تفاعل اجتماعي داخل المدرسة قائم على الأخذ والعطاء وبذلك يزيد الطفل من تجاربه الاجتماعية وتتسع وتتنوع دائرة اتصالاته.
ومما يبدو للبعض أن ولوج الطفل المدرسة هو قطيعة مع التنشئة الأسرية بمبرر أن الطفل في هذه المرحلة يصبح لديه نوع من الاستقلال الاجتماعي عن أسرته، لكن هذا ليس صحيحًا؛ لأن المدرسة ما هي إلا حلقة ضمن سلسلة مؤثرات ومشكلات نمط التنشئة الاجتماعية وتحدد وسائلها داخل المدرسة من عملية التعلم والتعلم. وفي التفاعل مع مجموعة جديدة هي مجموعة المدرسة، ثم مجموعة الفصل، ولا ننسى العوامل الجزئية المدرسية الفاعلة في التنشئة كعلاقة المربي بالطفل وطبيعة هذه العلاقة ضمن مشروع نموذجي مستلهم من البرامج والمقررات الضابطة لفلسفة المجتمع والمترجمة في النهاية لغاياته العليا، كما أن النظام السائد في المدرسة من زمان ومكان وتوزيع الفضاء واقتسام الأدوار وبروز تراكمات داخل القسم كلها تساهم في رسم الشخصية الاجتماعية للطفل الرسمية وغير الرسمية؛ لأن تحسين أوضاع المتعلم تقتضي التنسيق والتكامل بين جميع المؤسسات ذات العلاقة.
مع وضع مصالح المتعلم في رأس الأولويات؛ لأن المتعلمين الذين سنهتم بهم اليوم هم ورثة المستقبل فلا بد من توفير عناصر البقاء والنماء والحماية لهم وبذلك نكون عن الأقل قد مهدنا الطريق لبناء مجتمع المستقبل.
ما أساليب المدرسة لتنشئة الطفل اجتماعيًا؟
من أهم العمليات التي تقوم بها المدارس للتنشئة الاجتماعية وتطبيع أفراده تطبيعًا اجتماعيًا حتى يكونوا أعضاء صالحين، ويساهمون في خدمة المجتمع والعمل على تقدمه وتطوره المستمر، وذلك للحفاظ على وجوده وثقافته وحتى نتعرف أكثر على هذا الدور الكبير للمدرسة فلا بد أن تتوافر لها أركان أساسية وتتمثل في: المعلم، المادة المقدمة للطفل، طريقة توصيلها له، أنماط السلوك المتوافرة في البيئة المدرسية، متابعة ومواجهة مشكلات التلاميذ والتعليم الوزاري.
إن نجاح العمليات التعليمية مرتبط بوضوح الهدف وتحديده وإعداد الخطط والبرامج لتحقيق ذلك الهدف.
المعلم (المربي)
المعلم هو الركن الأساس للمدرسة الفعالة، فهو المصدر الذي يعتبره الأطفال نموذجًا يستمدون منه النواحي الثقافية والخلفية التي تساعدهم على أن يسلكوا سلوكًا سويًا، مما يكون له بالغ الأثر في نجاحهم لتلقي العمل بجهد أقل ووقت أوفر، ومن هنا تكمن أهمية إعداد المعلم إعدادًا تربويًا ونفسيًا ليكون على دراية ومعرفة كاملة بخصائص النمو ومدرك لسلوك التلاميذ في كل مرحلة من مراحل النمو بحيث يميز ما بين السلوك الطبيعي وغير الطبيعي للمتعلمين، فيقدم لهم المعرفة بطريقة تتناسب مع قدراتهم واستعداداتهم وميولهم متفطنًا إلى ضرورة إثارة الدافعية والتنافس بين التلاميذ، فإذا كان المعلم بهذه الصفات يكتسب ثقة التلاميذ وحبهم له، فيسهل عليهم التأثر به، وتقبل مما يقوله ويفعله بل قد يتخذونه قدوة يقتدون بها في التصرفات والسلوك وهذا قد لا يتحقق إلا بتأهل مستمر للمعلم حتى يستطيع متابعة التغيرات السريعة.
المادة المقدمة للطفل
تعد المادة المقدمة للطفل الركن الأساس الثاني، إذ يستطيع الطفل أن يستفيد من المادة المقدمة له إذا كانت تشبع حاجاته وفي مستوى نضجه العقلي والعكس بالعكس، كما أن الأطفال يستطيعون أن يتعلموا بطريقة أكثر سهولة إذا كانت المادة المقدمة لهم تقع في مجال اهتمامهم، ومعنى ذلك أن يكون تقديم الخبرات للطفل مستندًا إلى تحديد علمي دقيق للوقت المناسب، وهذا يتطلب من واضعي المناهج والمقررات الدراسية معرفة كاملة باستعدادات الطفل وتهيئته للتعلم ومعرفة ظروف البيئة التي يعيش فيها وأفضل الطرق التي يمكن استخدامها لتعليمه وتثقيفه.
الطريقة التي تقدم بها المعلومات للتلاميذ
وهي ركن مهم من أركان المدرسة الفعالة يكمن في الطريقة التي تقدم بها المعلومات (طريقة التدريس) وهي الأسلوب الذي يتبعه المعلم في توصيل المعلومة للتلاميذ، واستخدامه الجيد للوسائل التعليمية المختلفة، فيجب أن تعتمد طريقة التدريس على أنشطة مختلفة تثير الطفل وتنمي ثقافته والابتعاد عن الرتابة التي تدعوه إلى الملل والسرحان، كما يجب على المعلم أن يهيئ الأذهان لما يريد أن يقدم من معلومات، لأن عملية التعلم مشروطة بالاستعداد للتعلم مع بيان الهدف من كل درس محاولًا ربط المعلومات النظرية بواقع حياة الطفل قدر الإمكان، كما يجب أن ينمي المعلم ثقة الطفل بنفسه، وإيمانه بذكائه ومقدرته على التعلم، وتنمية ثقة التلميذ في نفسه من أهم عناصر العملية التعليمية وحقوقه التربوية، لأن الإنسان بطبيعته مبنيٌ على مجموعة من المعنويات، إذا رفعت زادت إنتاجيته وقدرته على التعلم والعطاء، وعن طريق غرس الثقة في النفس تقوى لديه الشجاعة الأدبية التي نفتقدها في أغلب أطفالنا.
متابعة ومواجهة مشكلات التلاميذ
ركن مهم في المدرسة الحديثة الفعالة يكمن في الاهتمام بمشكلات التلاميذ، وتسعى إلى حلها بأساليب تربوية عن طريق الأخصائي الاجتماعي أو النفسي، فقد يعاني التلميذ من مشكلات ناجمة عن عدم إشباع حاجته النفسية، والتي تتخذ صورًا عدة مثل: عدم القدرة على التكيف والكذب والسرقة واللامبالاة أو الغش … الخ.
وكل ذلك ينتج عنه أسباب دفاعية أو تعويضية، فتسعى المدرسة الفعالة بما تملك من إمكانيات إلى مواجهة هذه المشكلات بمعرفة الأسباب المؤدية إلى ذلك، ومحاولة وضع حلول بما يتوافر للمدرسة من مشرفين اجتماعيين وأخصائيين نفسيين، لآن القليل من الاهتمام بالطفل اليوم يكفينا شر متاعب كثيرة في المستقبل، وذلك لسبب بسيط وهو أن رعاية الطفل في الحاضر دائمًا أسهل من إصلاح انحرافه في المستقبل، ونجاح الطفل غدًا مرهون بما نقدمه له اليوم، والتعليم دائمًا أقل تكلفة من الجهل.
التعليم الموازي:
على المدرسة أن تقدم للطفل خبرات وأنشطة مختلفة وأن تقدم المعرفة من خلال المتعة، إذ بالإمكان تهيئة خبرات جديدة للطفل ومحببة لنفسه في مجالات عديدة، وهو ما يطلق عليه (التعليم الموازي). إن الاهتمام بالنشاط المدرسي والتربية المساندة مثل التربية المسرحية لإكساب الشجاعة الأدبية والتربية الموسيقية لتنمية الذوق والتربية الفنية لتنمية الإحساس بالشكل واللون والجمال وأن يهتم بالأنشطة والمسابقات والرحلات الترفيهية والتربوية والتعامل مع الحاسوب وشبكة المعلومات، واكتشاف المواهب في المجالات المختلفة والاهتمام بها وتشجيعها، حتى لا تخلق شخصية ذات قطب واحد أكاديمي فقط، ونهمل القطب الآخر، وبالتالي من الممكن أن نخلق إنسانًا متخصصًا في علم من العلوم، ولكنه ضعيف في جوانب أخرى من شخصيته، إذ نجده أحيانًا يجهل حتى أبجديات التعامل.
هناك تحديات كثيرة تواجه المؤسسات التربوية ومنها المدرسة وتؤثر في التنشئة الاجتماعية للطفل ليكون مواطنًا صالحًا مفكرًا مخلصًا يحمل ثقافة المجتمع وقيمه والاعتزاز بماضيه وصورة مستقبله ومن هذه التحديات:
العولمة
يشير هذا المفهوم إلى أن المعلومات بدأت اقتصاديًا ثم سياسيًا فثقافيًا ويساندها في الجانب الأخير– الثقافي- أمران:
الأول: النجاح على المسار الاقتصادي والسياسي، والثاني: ما توافر لها من مقومات تجعلها خطرًا على ثقافتنا عامة والتنشئة الاجتماعية لأجيالنا.
لقد توافرت للأيدلوجيات التي تنطوي عليها العولمة جملة من المقومات ساعدت على انتشار أفكارها، وضمنت لمفاهيمها وسلوكياتها الوصول إلى مجتمعات العالم أجمع بغض النظر عن مدى اتساق هذه المفاهيم والقيم مع طبائع المجتمعات ومنطلقاتها وغاياتها مما جعلها تمثل تحديًا حقيقيًا للقطاع العريض من الناس والشعوب بمختلف فئاتها العمرية، كما تمثل خطرًا على تشكيل الوعي وصياغة الشخصية من الناحية الثقافية العامة باعتبارها إطارًا للأخلاق وطريقة للتفكير.
تقدم نظم الاتصال
لا سيما بعد استخدام البصرية منها في منظومات الاتصال التي ساعدت على نقل المعلومات بكثافة عالية وبسرعة الضوء فضلًا عن الأقمار الصناعية التي أدت إلى زيادة الكمية والنوعية في نقل المعلومات مما يؤدي إلى تغييرات جوهرية في مفاهيم التنشئة والتعليم والتدريب، وتحتم وجود نماذج تقافية، أخلاقية يمكن من خلالها التعامل مع معطيات ثورة الاتصالات وفي الوقت نفسه الحفاظ على الهوية.
إن الحاسبات التي تم توظيفها في مجالات عديدة تجاوزت تخزين المعلومات إلى التنبؤ بنتائج التجارب العلمية وتحليل المظاهر العلمية كما ساعدت على انتشار كثيف لأنواع من المعارف يصعب إحصاء كم ونوع تلك المعارف.
شبكة الإنترنت
نظرًا للنقص الكمي والتدني الكيفي في نوعية المواقع المؤسسية التي تعني بتقديم برامج ثقافية وترفيهية وتربوية وأخلاقية للنشيء العربي وفق استراتيجية واضحة مبنية على تخطيط لاحتياجاتهم الفعلية من ناحية، وتحليل مضمون ما تقدمه المواقع الأخرى البديلة من ناحية أخرى، نظرًا لذلك فإن النشء ينخرط فيها بحكم عدم اكتمال النضج وخصائص مراحله النمائية وطبيعة محتوى وشكل تلك المواقع المحملة بحمولة ثقافية وأخلاقية تحتاج إلى العديد من الدراسات التحليلية لمكنونها ومدلولها ومضامينها التربوية الأخلاقية ومدى تأثيرها.
الأدبيات المترجمة
وهي التي تمتلئ بها الساحة العربية والإسلامية، وتجتذب القصص المترجمة خاصة فئات كثيرة، ونظرًا لجاذبيتها ومواءمتها في صورتها وشكلها الأدبي لطبيعة خيال النشء تؤتي ثمارها بشكل سريع وتجعل مضمونها من الأفكار والقيم يسري في كيانهم من خلال رموزها وأبطالها وموقفهم من دون أوامر مباشرة أو تلقٍ خطابي صريح، ويأتي ذلك في إطار مقومات العولمة التي سهلت تدفق الأفكار المعلومات كما سهلت تدفق البضائع.
كما تنتشر في العديد من المجتمعات العربية والإسلامية وسائل كثيرة أخرى تعد من أبرز المقومات المعاصرة في التأثير الثقافي والأخلاقي مثل:
- أساليب الاستضافة للشباب المسلم في المجتمعات الأوربية والأمريكية.
- استغلال المساعدات الاقتصادية في مجالات التعليم والثقافة والإعلام.
- استغلال المدارس والجامعات الأجنبية.