ننشر لكم اصلاح التعليم,”اصلاح التعليم ” pdf,إصلاح التعليم في مصر pdf,إصلاح التعليم في أمريكا,إصلاح التعليم بالانجليزي,موضوع تعبير عن إصلاح التعليم,مفاهيم الاصلاح التعليمي,برجراف عن اصلاح التعليم,سلبيات التعليم في مصر علي موقع كلام نيوز.www.klamnews.com
اصلاح التعليم.
إصلاح التعليم هو الاسم الذي تم إطلاقه على العملية السياسية ذات الهدف المتمثل في تحسين التعليم العام. فالتطويرات الصغيرة التي تحدث في التعليم، بشكل نظري، يكون لها عوائد اجتماعية ضخمة، في الصحة، وفي الثروة، وفي الرفاهية. ومن الناحية التاريخية، أخذت الإصلاحات أشكالاً مختلفة لأن دوافع الإصلاحيين كانت تختلف.
الخطوات المطلوبة لاصلاح التعليم:
- إدارة الأداء: تشكّل الحاجة إلى الربط بين المكافآت والحوافز من جهة ونتائج التعليم من جهةٍ أخرى حاجةً ملحّة. تشكّل هذه الآلية أمرًا مألوفًا في القطاع الخاص أكثر منه في القطاع العام، كما تتطلّب توفّر معلوماتٍ محدّدة في الوقت المناسب. هذا وينطبق الأمر عينه على احتراف إدارة المدارس وعلى المناصب التي ينطوي عليها النظام.
- الموارد: تشير مختلف الدراسات إلى الحاجة إلى طاقم تعليم ذي مكانةٍ عالية كمحفّزٍ أساسي لتحصيل أفضل النتائج. غالبًا ما تُجبر بلدان المنطقة على إستيراد الخبرات التي غالبًا ما تكون مكلفةً وعابرة. كما وأصبح واضحًا أن زيادة الإنفاق على التعليم لا يضمن تحصيل الطلاب لنتائج أفضل على الأمد الطويل. ما تحتاجه البلدان هو استراتيجياتٌ تعطي الأولويّة للإستثمار وتُسلسل هذه الإستثمارات بشكلٍ يساعد على إنشاء نظام تعليمٍ متكامل – نظامٍ يقوم بإبرام الشراكات مع أصحاب العمل لفهم حاجات السوق.
- مسؤوليّة أصحاب المصالح: يبرز هنا ما يمكن وصفه بأحدى المسائل الرئيسيّة في قلب الربيع العربي؛ وهي الفرصة للتأثير في كيفيّة بناء الأنظمة التعليميّة والصحيّة وتمويلها. إذ تكون هذه الآليات في العديد من بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إمّا ضعيفةً جدًا أو غائبةً بالكامل أو أنّها تخضع لمقاومةٍ على يد الحكومات.
ننشر لكم اصلاح التعليم,”اصلاح التعليم ” pdf,إصلاح التعليم في مصر pdf,إصلاح التعليم في أمريكا,إصلاح التعليم بالانجليزي,موضوع تعبير عن إصلاح التعليم,مفاهيم الاصلاح التعليمي,برجراف عن اصلاح التعليم,سلبيات التعليم في مصر علي موقع كلام نيوز.www.klamnews.com
العوامل المؤثرة في عمليّة إصلاح التعليم :
- إعطاء المزيد من السلطة للشعب وللمؤسسات المحليّة والسماح للشعب بالتأثير على حجم المؤسسات التعليمّة وملكيّتها، بالإضافة إلى تأدية دورٍ في المدارس يسمح لهم بالتأثير في طريقة التعليم ومواد.
- تأدية دور صانع السوق وذلك من خلال تنظيم الخدمات وشرائها وليس فقط تأمينها. يجب على الحكومات أن تنظر في توسيع دور القطاع الخاص – ليس في ما يخصّ البنى التحتيّة فحسب بل في كامل السلسلة التعليميّة وذك بهدف ترسيخ الحوافز التي من شأنها صنع التغيير في قلب النظام التعليمي.
- توطيد العلاقات مع الصناعة والتجارة وتلبية حاجات القطاعين. وقد يعني ذلك، على سبيل المثال، التحضير لدخول شراكاتٍ جديدة. فتستطيع الحكومات أداء دور المنسّق بين المساهمين بدلًا من دور الجهة المستفيدة والجهة المانحة.
- التركيز على تأمين المزيد من التدريب المهني والتقني الذي يوفّر سبلًا معزّزة لعددٍ أكبر من الطلاب، بالإضافة إلى نسبة توظيف أكثر ارتفاعًا على الأمد الطويل. هذا ويجب على هذا التأمين أن يأخذ بالإعتبار خيارت مختلفة عن الإلتزامات الأكاديميّة التقليديّة للشهادة الجامعيّة، وأن يؤمّن نطاقًا أوسع من مخططات التمهّن والدراسات بدوامٍ جزئي وما إلى ذلك.
- التفكير بطريقةٍ جذريّة في ما يخصّ إدارة الأداء. فتشكّل الحوافز؛ والإستخدام الأفضل للبيانات في اتخاذ القرارات؛ وبيانات الجودة الأفضل؛ وأنظمة قياس الجودة وضمانها أمورًا أساسيّة لتحقيق الأهداف على الأمد القصير.
ننشر لكم اصلاح التعليم,”اصلاح التعليم ” pdf,إصلاح التعليم في مصر pdf,إصلاح التعليم في أمريكا,إصلاح التعليم بالانجليزي,موضوع تعبير عن إصلاح التعليم,مفاهيم الاصلاح التعليمي,برجراف عن اصلاح التعليم,سلبيات التعليم في مصر علي موقع كلام نيوز.www.klamnews.com