فى كلام نيوز درس انتظار
أبو العيد دودو أديب جزائري معاصر ولد بولاية جيجل سنة 1934 اشتغل بالتدريس الجامعي والإدارة من جهة بالبحث والترجمة والتاليف من جهة أخرى كان يتقن العديد من اللغات مما ساعده على نتاجات أدبية غزيرة وهذا النص مأخوذ من مجموعته القصصية “بحيرة الزيتون”
أكتشف المعطيات
– ما السبب الذي جعل آمنة تعيش مع أخيها فقط ؟
لأن أباها قد سافر الى العاصمة
– ما الذي اقلقها في هذه الليلة المظلمة ؟
لأن أخاها لم يعد إلى المنزل والساعة الحادية عشر
– ما الذي زاد من قلقها وأرقها وماذا تبادر إلى ذهنها ؟
الذي زاد من أرقها وخوفها هو أن أخاها ليس من عادته التأخر إلى هذا الوقت وظنت أنه قد قتل
– بم نفسر نفسية آمنة القلــــقه ؟
نفسر هذا بشدة تعلقها بأخيها
– لماذا كانت تتردد من حين الى آخر على النافذة ؟
لعلها ترى أو تسمع حركة أو قدوم أخيها
– ما هي الفكرة التي تعلقت بذهنها ؟
وهي أن يكون قد قتل أو اعتقل
– إلام اطمأنت وقت سماعها الانفجار؟
أن أخاها لن يحضر الآن لأنه عند صديقه يذاكر معه
– ما الحقيقة التي عرفتها وكيف تصرفت ؟
أن اخاها كان منضما في الحركة الطلابية حيث اهتمت بجراحته واسعافه
أناقش المعطيات
– ما هي الرسالة التي تحملها هذه الأقصوصة ؟
التضحية من أجل الزطن وتضحية الشعب الجزائري في سبيل الوطن .
– كيف حبك القاص حوادث الأقصوصة ؟
لقد حبك القاص الحوادث وفق نسق نفسي
– بم نفسر هذا التدرج البطيء في بناء أول الحوادث
من أجل تشويق القارىء
– فيم تتمثل قمة التأزم في الحوادث كيف تم الانفراج؟
غياب الولد وقلق اخته عند الحادية ،عودة مصطفى جريحا ،
– ما الصورة التي قدم بها القاص بطلته؟
قدمها بصورة المرأة الحريصة على سلامة أخيها والمحبة لوطنها .
– كيف كانت نهاية الحبكة ؟
مواجهة أمينة للمستعمر ،كانت النهاية مفتوحة
أستثمر المعطيات
– بم يسمى عنصر الزمان والمكان في الاقصوصة ؟
الإطار الزمكاني
– ما الفرق بين الرواية والأقصوصة من حيث الحبكة؟
الاحداث في الرواية أكثر منها في القصة الصراع في حبكة الأقصوصة أقل من الصراع منه في الرواية