نستعرض معكم مشروع بحث حول تربية ورعاية الأغنام والماعز,تربية الأغنام PDF,تربية الأغنام من الالف الى الياء,تجربتي مع تربية الاغنام,تربية الغنم خسارة,تربية الأغنام بطريقة عصرية مربحة,دراسة جدوى مشروع تربية الأغنام pdf,تربية الأغنام في العراق,ايهما اجدى اقتصاديا تربية الأغنام أم الماعز,بحث الصف الثانى الثانوى الزراعى,بحث تانية ثانوى زراعى,بحث مجال الانتاج الحيوانى والداجنى علي موقع كلام نيوز.
بحث تانية ثانوى زراعى مجال الانتاج الحيوانى والداجنى.
اولا: تأسيس وتكوين قطيع من الاغنام والماعز .
يمكن السيطرة علي طرق تناسل الأغنام وإنتاجها ومن ثم يكون حجم القطيع بسيطاً لا يتجاوز المئات ونسبة الولادات مرتفعة تصل إلي 200% نسبة النفوق منخفضة أقل من 5% وكذلك يعتبر اللحم هو المنتج الأول كل هذه العوامل تجعل كمية العمل اليومي كبيرة .
كما أن العمليات الموسمية تكون أيضا كثيرة ومتعاقبة والعمل فيها مكثف . وهناك أسلوب أخر من الإنتاج يقع من بين الإنتاج المتسع والإنتاج المكثف ويسمي الإنتاج الشبه مكثف . وتقتصر العمليات اليومية في هذا الأسلوب علي مراقبة الأغنام وتقديم بعض الغذاء الجاف والعلف المركز في فترات نقص العلف الأخضر خاصة في الفترات التي تسبق التلقيح أو الفترة الأخيرة من الحمل .أما العمليات الموسمية فهي كثيرة ولا تختلف عن العمليات الموسمية عن العمليات الموسمية في الإنتاج المكثف .
إختيار الذكر (الطلوقة):النوع أو السلالة:
يجب أن يكون الذكر من سلالة نقية ومطابقاً للنموذج العام ، عملا علي تجانس القطيع ، حتى إذا كانت النعاج خليطه فيجب أن يكون الذكر نقياً ومن السلالة المرغوبة ، إذ انه يكون أكثر تركيزاً في صفاته الجيدة من الذكر الخليط ، كما أن الحملان تميل لمشابهة آبائها النقية بدرجة أكبر من مشابهتها لأمهاتها الخليطة .
الأعمار:
تفضل كباش ناضجة عمر 3-5 سنوات إذا كانت تستخدم في التلقيح مباشرة .
الصفات: يراعي أن يكون شديد الحيوية (حركة وقوة) معالم الذكورة واضحة (غلظ القرون ، كبر الرأس ، قوة الفكين ، اتساع طاقتي الأنف) الخصيتين سليمتين ، الأرجل سليمة ويحذر من : تعلق أو ضمور الخصية ’ التهاب القضيب ، العرج أو العسر والالتواء أو ضعف المفاصل ، عدم تناسق أجزاء الجسم ، صغر أو ضيق الصدر وتقوس الظهر .
وليس من المهم أن يكون ممثلاً لاكبر حجوم سلالته ، والواقع انه من الأسلم أن يكون من حجم متوسط ، حيث أن الحيوان الكبير خشناً في طباعه واذا ما نقلت هذه الخشونة إلي أبنائه فأنها تقلل من قيمة محصول الحملان المنتجة عند التسويق .
ومهما يكن الأمر ، يجب الأ يستعمل ذكر واضح العيب في أي صفة من صفاته ، فعيوب آلام تظهر في إنتاجها فقط أما عيوب الأب فتظهر في نتاج القطيع كله ، ولهذا يقال أن الكبش نصف القطيع.
مشروع بحث حول تربية ورعاية الأغنام والماعز,تربية الأغنام PDF,تربية الأغنام من الالف الى الياء,تجربتي مع تربية الاغنام,تربية الغنم خسارة,تربية الأغنام بطريقة عصرية مربحة,دراسة جدوى مشروع تربية الأغنام pdf,تربية الأغنام في العراق,ايهما اجدى اقتصاديا تربية الأغنام أم الماعز,بحث الصف الثانى الثانوى الزراعى,بحث تانية ثانوى زراعى,بحث مجال الانتاج الحيوانى والداجنى.
الإعداد: نسبة الذكور إلي الإناث
في التلقيح الطبيعي تكون نسبة الذكور إلي الإناث :
في المرعي 3 كباش 100 نعجة
في الحظائر 1 كبش 40 نعجة وباستخدام الكبش الكشاف تزداد عدد النعاج بمقدار النصف لكل ذكر.
إختيار النعاج لقطعان التأسيس:
يختلف النوع باختلاف الإنتاج المستهدف ، المنطقة التي ستربي بها ، خبرة المربي . فهناك سلالات تخصصت في إنتاج الضأن وأخري مثلاً في إنتاج الصوف وعموما عند اختيار السلالة المناسبة من الأغنام يراعي الآتي:
- الظروف البيئية ونوع الغذاء السائد في المنطقة التي ينتج فيها قطعانه ومنتجاتها
- أسعار السوق والطلب علي نوع الإنتاج الرئيسي(حملان أو خلافه)
- ثمن القطيع وفرص توفر نوع وسلالة حيواناته
- رغبته أو ميوله الشخصية نحو السلالة أو السلالات التي قد تصلح أو تجود في منطقته.
حجم القطيع:يجب أن يكون حجم القطيع اقتصادي بحيث تكون تربيته وسيلة مربحة لاستغلال رأس المال ويكون العائد من وحدة الإنتاج أكبر ما يمكن ففي المناطق الصحراوية يكون الحجم الاقتصادي لقطيع الأغنام 200-500رأس وفي مناطق الدلتا والوادي فالحجم الاقتصادي للقطيع هو 50-100رأس.
التركيب العمري للقطيع: في القطعان الدائمة (سواء للتربي أو التجارية) يلزم المحافظة علي المستوي الإنتاجي ولذلك يراعي عدم إدخال حيوانات جديدة بقدر الإمكان (فيما عدا بعض الذكور من آن لآخر) وذلك لوقاية القطيع من الأمراض ومنعاً لورود عوامل وراثية غير مرغوبة ويستتبع هذا ضرورة أن يجدد القطيع نفسه .
ولكي يتحقق هذا يلجأ المربي عند تكوين قطيعة إلي جعل أفراده تتدرج في العمر.
ثانيا: تجهيز مساكن تربية الاغنام والماعز – اختيار السلالات – تكوين قطيع – التغذية – التسمين – الرعاية – المتابعة الصحية والتحصين.
مواصفات الحيوانات الجيدة القابلة للتسمين:
- تفضل الحيوانات التي يتراوح وزنها مابين 25-35 كغ وبعمر 4-6 أشهر.
- أن تتصف بالحيوية والنشاط وتحاول الهرب عند الإمساك بها.
- تفضل الاغنام قصيرة الأرجل ذات الهيكل العظمي الهشة الكبير نسبياً، عميقة الصدر والجسم ذات ظهر مستقيم مائلة للنحافة وذلك لتقبل عملية التسمين.
- تفضل الاغنام ذات اللون المبرقش وأفضلها المبقعة نظراً لزيادة احتمال الخلط الوراثي بها وقوة الهجين ولما تمتاز به من سرعة النمو واكتنازها للحم والدهن.
- أن تكون خالية من الأمراض سليمة الصوف والجلد لايبدو عليها أثر للإسهالات خالية من الأوساخ والقلق ذات عيون براقة ولا أثر لنقص فيتامين أ على رموشها وتفحص الآذان والمناعم لمعرفة خلوها من القراد.
- استبعاد كافة الحيوانات الصغيرة المنفوخة البطن لأنها تكون ملتهمة للصوف ومعرضة للنفوق بشكل عام.
- تفضل الحيوانات متناسقة الأحجام والأعمار للتمكن من بيعها دفعة واحدة دون الحاجة لفرزها وبيعها على مراحل , أما في حالة تسمين أعداد كبيرة فالتناسق في الأحجام والاعمار غير مهم لأنه من الواجب تكوين مجموعات متجانسة تضم كل مجموعة خراف متقاربة في الأوزان والأعمار.
- يفضل تسمين الحيوانات الذكور عن الإناث لأنها تبدي تفوقاً في سرعة النمو. إذا كانت السوق أو مكان الشراء قريباً من الحظيرة فيفضل نقلها سيراً أما إذا كانت السوق بعيدة فيجب نقل الحيوانات بالسيارات.
مشروع بحث حول تربية ورعاية الأغنام والماعز,تربية الأغنام PDF,تربية الأغنام من الالف الى الياء,تجربتي مع تربية الاغنام,تربية الغنم خسارة,تربية الأغنام بطريقة عصرية مربحة,دراسة جدوى مشروع تربية الأغنام pdf,تربية الأغنام في العراق,ايهما اجدى اقتصاديا تربية الأغنام أم الماعز,بحث الصف الثانى الثانوى الزراعى,بحث تانية ثانوى زراعى,بحث مجال الانتاج الحيوانى والداجنى.
تغذية الأغنام
تغذية النعاج الجافة
تعطي النعجة حوالي 1 كجم دريس جيد و6 كجم برسيم يومياً أو ما يعادل ذلك من الرعي الأخضر أو مواد العلف الأخر] الموجودة لدي المربي.
ويحمل 30 رأساً أغنام علي فدان البرسيم لمدة 6 شهور في الأراضي الجيدة الخصبة أو 20 رأساً علي الفدان في الأراضي متوسطة الإنتاج و15 رأساً في الأراضي الضعيفة والمستصلحة حديثاً.
عادة تحتاج الرأس الواحدة في المتوسط من 6:9كجم برسيم يومياً أو حسب الحالة الإنتاجية وتقدم الآتيان للرأس في المتوسط من ربع إلى نصف كجم يوميا كمادة مالئه قبل الخروج للتغذية علي البرسيم حتى نقلل من فرصة حدوث النفاخ.
ويجب عند الانتقال بالأغنام من التغذية علي العلف الأخضر إلى التغذية علي العلائق الجافة أو المركزة أن يتم ذلك بالتدريج وليس فجائي حتى لا يتسبب ذلك في حدوث اضطرابات هضمية ويكون ذلك خلال أسبوع.
ويمكن إعطاء الأغنام العليقة الحافظة بتغذيتها علي قش الأرز معامل ب 3% أمونيا مع مولاس كما أثبتته التجارب.
ويتبع نظام التغذية التالي حسب توافر الأعلاف الخضراء.
عند وجود العلف الأخضر: تعطي النعجة البرسيم وقليل من التبن كما سبق بمعدل 6:9كجم برسيم + ربع الي نصف كجم تبن في الصباح + ربع كجم علف مركز مساءاً.
عند وجود البرسيم أو العلف الأخضر بكمية محدودة: في حالة وجود البرسيم بكمية قليلة تعطي الرأس الواحدة حوالي 4.5كجم برسيم بجانب 250جم علف مصنع أو شعير أو خليط رجيع كون وذرة وردة ناعمة.
عند عدم وجود البرسيم (في الصيف مثلاً):
تعطي النعجة 1.5 كجم دريس إذا وجد + تبن أو تعطي الدراوة بمعدل 1كجم دراوة مقطعة بالإضافة إلى الإكساب أو تعطي 500جمدريس + 500جم تبن + 750جم علف مركز.
ويمكن استخدام الحبوب في تغذية الأغنام (الذرة – الشعير – ذرة المكانس) أو مخلفات المطاحن ( الردة الناعمة ولاتزيد الكمية المعطاة منها عن 400جم) ل، إعطائها بكميات كبيرة يسبب الإسهال.
ويعطي رجيع الكون حتى 500جم ويعطي معه 5:10جم كربونات كالسيوم.
تغذية النعاج: أثناء الحمل والرضاعة تحتاج النعاج الحوامل في الفترة الأخيرة من الحمل (4أسابيع) وكذلك بعد الولادة إلى كمية كبيرة من البروتين في العليقة ففي حالة الحمل الفردي (جنين واحد).
تغذية الكباش
ينصح بتقديم عليقه إضافية للكباش قبل موسم التلقيح ب 3 أسابيع تحتوي علي 250جم علف جيد بالإضافة إلى العليقة العادية التي تقدم للكبش والمساوية لتغذية أي نعجة جافة مساوية له في الوزن.
والجدول التالي يوضح نماذج مختلفة للعلائق التي تقدم للأغنام حسب الحالة الإنتاجية وكذلك حسب مواد العلف المتوفرة بالمزرعة.
60% إناث ناضجة عمر 2-7 سنوات 15% إناث في طور النضج عمر 1-2 سنة 25% إناث قبل مرحلة النضج عمرها أقل من سنة.
مشروع بحث حول تربية ورعاية الأغنام والماعز,تربية الأغنام PDF,تربية الأغنام من الالف الى الياء,تجربتي مع تربية الاغنام,تربية الغنم خسارة,تربية الأغنام بطريقة عصرية مربحة,دراسة جدوى مشروع تربية الأغنام pdf,تربية الأغنام في العراق,ايهما اجدى اقتصاديا تربية الأغنام أم الماعز,بحث الصف الثانى الثانوى الزراعى,بحث تانية ثانوى زراعى,بحث مجال الانتاج الحيوانى والداجنى.
أهم أنواع التحصينات التي تجرى للأغنام والماعز بمعرفة إدارة الصحة الحيوانية
1- جدري الأغنام: ويكون التحصين له مرة واحدة سنويا أما الحملان الصغيرة ( أقل من شهر) فإذا حصنت عند هذا العمر فيجب إعادة التحصين بعد مرور 6 شهور من الجرعة الأولى.
2- مجموعة أمراض الكلوستريديا: ويستحسن أن يكون التحصين للنعاج الحوامل قبل الولادة بفترة شهرين ثم جرعة أخرى بعد مرور 4-6 أسابيع من الجرعة الأولى ثم يكون التحصين مرة واحدة سنويا.
3-الحمى الفحمية: التحصين يتم مرة واحدة كل سنة وبعد انتهاء موسم الولادات.
4- البروسيلا: يتم التحصين مرة واحدة في العمر للأغنام والماعز.
5- الباستريلا (الالتهاب الرئوي): ويتم التحصين مرة واحدة سنويا أو يستخدم المصل الواقي عند ظهور المرض.
6- استخدام المبيدات الحشرية لعلاج الطفيليات الخارجية بواسطة الرش أو التغطيس.
7- استخدام الأدوية اللازمة لعلاج الطفيليات الداخلية والخارجية.
مشروع بحث حول تربية ورعاية الأغنام والماعز,تربية الأغنام PDF,تربية الأغنام من الالف الى الياء,تجربتي مع تربية الاغنام,تربية الغنم خسارة,تربية الأغنام بطريقة عصرية مربحة,دراسة جدوى مشروع تربية الأغنام pdf,تربية الأغنام في العراق,ايهما اجدى اقتصاديا تربية الأغنام أم الماعز,بحث الصف الثانى الثانوى الزراعى,بحث تانية ثانوى زراعى,بحث مجال الانتاج الحيوانى والداجنى.