معنى البيت: يشير الشاعر لميلاد سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم حيث انتشر الضوء في كل الكائنات وكان الزمان سعيدا باستقبال هذا الميلاد والتاريخ الذي حفر بذاكرة الزمن.
بك بشر الله السماء فزينت وتضوعت مسكا بك الغبراء
تضوعت مسكا: انتشرت رائحتها الطيبة.
الغبراء: الأرض الملائكة جميعهم و جبريل معهم كانوا يبشرون الدنيا بميلاد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ويحفون العالم به. والمقصود هو احتفاء كل الدنيا والمخلوقات بميلاد الرسول ومن ذلك السموات والأرض.