ننشر لكم بحث عن دور ممارسة الرياضة فى تنمية القيم, دور ممارسه الرياضه في تنميه القيم مثل التسامح,القيم الإنسانية السامية التي يكتسبها الناشئ من الألعاب الرياضية,القيم الرياضية,دور المدرسة في ممارسة الرياضة على كلام نيوز www.klamnews.com.
بحث عن دور ممارسة الرياضة فى تنمية القيم.
دور ممارسة الرياضة فى تنمية القيم, دور ممارسه الرياضه في تنميه القيم مثل التسامح,القيم الإنسانية السامية التي يكتسبها الناشئ من الألعاب الرياضية,القيم الرياضية,دور المدرسة في ممارسة الرياضة.
- اولا: الرياضة من العناصر التمكينية المهمة للتنمية المستدامة. ونعترف بالمساهمة المتعاظمة التي تضطلع بها الرياضة في تحقيق التنمية والسلام بالنظر إلى دورها في تشجيع التسامح والاحترام ومساهمتها في تمكين المرأة والشباب والأفراد والمجتمعات وفي بلوغ الأهداف المنشودة في مجالات الصحة والتعليم والاندماج الاجتماعي.
- ثانيا: أثبتت الرياضة أنها أداة فعالة التكلفة ومرنة لتعزيز أهداف السلام والتنمية. ومنذ بداية الأهداف الإنمائية للألفية في عام 2000، أدت الرياضة دوراً حيوياً في القرارات المتعددة الصادرة عن الجمعية العامة. وفي القرار 70/1، المعنون ”تحويل عالمنا: خطة التنمية المستدامة لعام 2030“، الذي اعتمد في عام 2015، استمر الإقرار بدور الرياضة في تعزيز التقدم فى شتى المجالات.
- ثالثا: تعمل الرياضة على تقوية البدن و وقاية جسم الإنسان من الأمراض العديدة التي من الممكن إن تصيب جسم الإنسان، و الحصول على العديد من الأوقات الممتعة من خلال ممارسة الرياضة، و يوجد العديد من الرياضات المميزة التي من الممكن أن نحصل من خلالها على العديد من الفوائد على جسم الإنسان، و من أشهر هذه الرياضات كرة القدم التي تعتبر من أكثر الرياضات انتشاراً في العالم، والتي يهتم بها العديد من الأشخاص، و ذلك من خلال ممارسة هذه الرياضة أو من خلال تشجيع الأندية و الفرق المختلفة.
- هناك العديد من الفرق و الأندية التي تشارك في العديد من البطولات و التي تشتد بينها المنافسة في سبيل الفوز في هذه البطولات، و يلفت الانتباه المشاركة الكبيرة من قبل الجماهير و المشجعين و الذين يساندون الأندية و الفرق التي يشجعونها لرفع الروح المعنوية لديهم، و لكن هناك العديد من الأشخاص الذين يتشددون في عملية التشجيع و المساندة التي يقدموها، و التي من الممكن أن تولد العديد من المشاكل بين هذه الجماهير، و هي من الأساليب الغير متحضرة و التي لا يجب أن يتحلى بها الشخص في المجتمع، حيث تعتبر من الآفات الخطيرة التي من الممكن أن تلحق الضرر في المجتمع.
- و أما عن التسامح: فيعتبر من أهم السلوكيات التي يجب أن يتحلى بها الشخص الرياضي أو المشجعين، حيث يعتبر الفوز و الخسارة من الأمور التي تعتمد على الجهد المبذول، و للشخص الذي يقدم الجهد الأفضل، و بالتالي فيجب أن يكون للشخص الروح المعنوية العالية التي تعمل على أيجاد الأجواء المناسبة في سبيل الحصول على العديد من الفرص التي تتيح لنا الحصول على الرياضة المميزة و التي توفر لنا العديد من الأوقات الممتعة، فجب أن يتحلى الأشخاص و اللاعبين في سبيل الحصول على الأوقات الممتعة و المميزة للأشخاص الذين يمارسون الرياضات أو من الأشخاص الذين يشجعون هذه الرياضات المختلفة.