تحضير نص تلك الصحافة للسنة الرابعة متوسط فى كلام نيوز
رصيدي اللغوي
- حثيثا: سريعا، جادًّا.
- تندى: تنفق عليها الجهد والوقت.
- يسلينا: يشغلنا عنها.
- مرحى: مصدر يفيد التعجب
- تخمينا: ظنا، وحدسا.
- تردينا: تهلكنا .
- دانية: قريبة.
- مصغين : مستمعين.
- تلج : تدخل .
- العسف : الظلم و الجور.
- ازاء : نحو.
الفكرة العامة
- أثر الصحافة في تثقيف وتهذيب سلوك الناس وتوعيتهم و المحافظة على ثوابت الوطن.
- دور الصحافة ترسيخ الروح الوطنية والإعتزاز بالانتماء الوطني.
- تحدث الشاعر عن الصحافة وأثرها على تغيير قلوب وعقليات الناس.
الأفكار الاساسية
- الحث على السير في طريق العلم والتسلح بحب الوطن لإعادة بنائه من جديد.
- تحية الشاعر للصحافة التى رفعت لواء الحق فصار بفضلها الخيال واقعا ملموسا.
- ضرورة تسخير الصحافة في نشر العلم الذي حثنا عنه الاجداد.
- توصية الشاعر للناس بالنهوض بالبلاد بشتى الوسائل.
- وصف الشاعر للصحافة وتمجيده لدورها.
- مقارنة الشاعر الصحافة بالجنود السابقين وكيف أنها تمثلهم الآن بطرق غير مباشرة.
المغزى العام
- الصحافة سلاح ذو حدين تلعب أدوار إيجابية في المجتمع إذا صح استعمالها وتكون سلبية إذا سيئ استعمالها.
- الصحافة منارة الامة.
- ليس كل ما يُقال يُصدّق.
- قال تعالى: ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ”. (الحجرات، الآية:6).
أتذوّق النص
- إلى أي نوع أدبي ينتمي النص؟ النص قصيدة تعتمد في بنائها على الوزن والقافية.
- ما النّمط الغالب عليه؟ استشهد من النص. يغلب على النص نمط الإخبار والحجاج ومثاله قول الشاعر: (قضى في جهله حينا/حيث المعارف حيث العلم يهدينا …إلخ).
- ما الأسلوب الغالب على القصيدة؟ غلب على القصيدة الأسلوب الإنشائي ويظهر ذلك في توظيف الشاعر الأمر الطلبي مثل: (حيّ/انهض/ سر/ اتخذ، ناشدتك الله/ اذكر)، أيضا وظف النهي: (لا تبغي/ لا تلج).
- وظف الكاتب المحسنات البديعية استخرج ما أمكن منها وبين نوعها. نجد الترادف اللغوي في قوله: ( المعارف = العلم/ قبيل = جموع)،كما وظف طباق الإيجاب في قوله: (العلم/الجهل).
- ما الصّورة البيانية الموظفة في العبارة الآتية: (طالما هضمت حقوقها)؟ في العبارة استعارة مكنية.
- علام تدل عبارة: “سر حثيثا على تلك الطريق”؟ هي كناية عن الجد في العمل والمثابرة.
- اكتب البيت الأول كتابة عروضية ثم سمّ البحر الذي ينتمي إليه. “حيّ الجزائر ما دامت تُحيينا ** وانهض بشعب قضى في جهله حينا